أكثر ما يتمنى الفرد الحصول عليه هو الرزق فما أجمل أن يأتيه الرزق الذي تمناه من عند الله سبحانه وتعالى، حيث يشعر بالراحة والطمأنينة علاوة على ذلك يستطيع الإنفاق على أهله وإعطاء من يحتاج في أي وقت.
- اللهم ارزقني المال الحلال واجعل الفرج يملأ حياتي، اللهم ارزقني التوفيق في حياتي، يارب ارزقني الفرج العاجل الذي لا ينقطع.
- أسألك اللهم الرزق الوفير الذي لا ينضب، اللهم اجعل الخير والنعيم يتدفق إلى حياتي من حيث لا أحتسب ووفقني للصلاح.
- اللهم يسرني لليسرى واصرف عني العسرى وتقلب الحال وسوء المنقلب، اللهم ارزقني الفرج العاجل والستر يا رحمن.
دعاء الفرج في ليلة القدر مكتوب
أسألك اللهم في ليلة القدر أن ترزقني طيب العيش وأن تصرف عني البلاء اللهم يسر لي الفرج العاجل، اللهم ارزقني حسن الخاتمة.
اللهم احفظني من الحرام وارزقني رزقًا حلالًا كثيرًا يغنيني عن سؤال الناس واجعل الفرج حليفا لي، اللهم ارزقني عملًا صالحًا يجعلني ألقاك نقيًا من الذنوب.
اللهم في ليلة القدر فرج كربي وأبعد الهم عن حياتي، اللهم وارزقني الفرج العاجل، يارب أسألك الرزق الوفير الذي لا يزول ولا يحول.
دعاء تيسير الرزق في ليلة القدر
الله تعالى هو الواحد الأحد القادر على تيسير الفرج وإرسال الرزق وما أجمل أن يتقرب المسلم من الله سبحانه وتعالى ويرضى بكافة أقداره التي أنزلها على المسلم، فلا يصاب الإنسان ببلاء إلا وكان خيرًا له ولا يأتيه فرج إلا وكان فيه صلاح حاله، ومن الجيد أن يردد المسلم دعاء الرزق في ليلة القدر من أجل أن يكرمه الله كالتالي:
- أسألك اللهم في هذه الليلة المباركة لطفًا من عندك وبركة لا تنفد ورزقًا واسعًا مباركًا، اللهم اعف عني وارزقني الصحة والسعادة.
- اللهم إني أسألك الفرج العاجل والأمن والسلامة يا رحمن، اللهم في ليلة القدر ارزقني التوفيق، يارب اجعل كل قضاء قضيته خير.
- أسألك اللهم في هذه الأيام الطيبة المباركة أن تصرف عني المصائب، وأن ترزقني الفرج القريب وأن تيسر لي الرزق الحلال.
دعاء الفرج في ليلة القدر مكتوب
يتمنى المسلم أن ينعم الله عليه بالخير الوفير الذي يكفيه ولا يجعله يسأل الناس وبصفة عامة الله تعالى قادر على إنزال الرزق وتفريج هم المسلم، لذا يتعين على كل عبد يرغب برضا الله التقرب منه ورفع حاجته إليه والاستغناء عن الناس، علاوة على ذلك عليه أن يتضرع لله رب العالمين قائلًا دعاء الفرج والرزق في ليلة القدر حتى يعوضه الله سبحانه وتعالى، وهو كالتالي:
اللهم اغنني عن العالمين واجعلني مجبور الخاطر ما دمت حيا، اللهم في ليلة القدر أرسل علي البركات والفرج من عندك يا رحمن.
اللهم أنت السند وأنت المعين، اللهم أعني على تجاوز الصعاب، واجعل أبواب الفرج والرزق تُفتح في وجهي وارزقني التوفيق يا رحمن.
يا من بيده ملكوت كل شيء اخلف على حياتي بكل خير واهدني إلى صراطك المستقيم، اللهم الفرج والتوفيق والرزق الواسع.
دعاء الرزق الوفير في ليلة القدر
الله تعالى يستجيب لعباده الداعين حينما يتضرعون له طالبين منه حاجتهم، أما البشر يغضبون حينما يطلب منهم أحد أي أمر من أمور الدنيا، ومن الجيد ألا يشكو الإنسان من ضيق العيش للبشر، بل عليه أن يرفع يديه للخالق جل في علاه، ويفضل أن يردد المسلم دعاء الفرج والرزق في ليلة القدر حينما تكون لديه حاجة وهو كالتالي:
- أسألك اللهم في هذه الليلة العامرة بالإيمان أن تيسر لي رزقي وأن تصرف عني شر القدر اللهم هبني السعادة.
- اللهم مع نهاية شهر رمضان المبارك عجل لي بالفرج واصرف عني سيء الأسقام، وهبني الرزق الوفير ووفقني لما تحب وترضى.
- أسألك اللهم في ليلة القدر أن تفرج كربي وأن ترزقني المال الحلال الوفير من حيث لا أحتسب، اللهم ارزقني خير القدر.
أمور تيسر الفرج والرزق
يتعين على كل عبد مسلم يحب الله سبحانه وتعالى أن يجعل رضا الله أهم الأشياء التي يعمل عليها طوال حياته، وفي الواقع هناك الكثير من الأمور التي تيسر الفرج والرزق أبرزها ما يلي:
التوكل على الله
- يتعين على المسلم أن يتوكل على الله سبحانه وتعالى في كافة شؤون حياته، بالإضافة إلى ذلك عليه أن يطلب العون منه ويستعين به في كل وقت وحين.
السعي
- يعتبر السعي من أكثر الأمور التي تيسر للإنسان الحصول على رزقه، فلا يجوز أن ينام في منزله وينتظر أن يأتيه المال بمجرد الدعاء بل عليه أن يعمل ويجتهد.
الاستغفار
- الاستغفار له دور كبير في تيسير الرزق، وقد قال تعالى:
“فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا”.
طاعة الله
- العبد الذي يطيع ربه يجد أبواب الخير تُفتح في وجهه، علاوة على ذلك يأتيه الرزق من حيث لا يحتسب وينعم الله عليه بكل ما يريد.
الصلاة على المختار
- الصلاة على رسول الله لا تأتي إلا بالخير، لذا يتعين على كل من ضاقت به الحياة أن يكثر منها وبالأخص في يوم الجمعة.
الرزق بيد الله سبحانه وتعالى حيث يفتح خزائنه ليعطي من يشاء بغير حساب، وما أجمل أن يتضرع المسلم لربه طالبًا منه الفرج، بالإضافة إلى ذلك عليه أن يكون صبورًا ولا يستعجل الإجابة.
فلا يؤخر الله أمرًا إلا لخير فهو القادر على تفريج كرب المسلم وإرسال الخيرات إليه ولكن الله سبحانه وتعالى خلق كل شيء بقدر، وهناك الكثير من الأمور التي تيسر الرزق أبرزها الاستعانة بالله والتوكل عليه.
